#استعيدي_ذاتك
◽◽◽◽
🌹الزواج .. كلمة مضيئة رائعة ، فاتنة ، بنبع منها كل كلمات الود و الحب و الرومانسية .
◽عندما تتزوج الفتاة تضع كل قلبها لأجل زوجها ، و هذا و إن كان مطلبا شرعيا تؤجر عليه المرأة ، إلا أن الزوجة للأسف تحاول الوصول لهذا الهدف بأساليب خاطئة تماما تؤدي إلى نتائج مختلفة عما تأمله ، فالزوج هو محور حياتها واهتماماتها فتأكل ما يُحب ، و تشرب ما يحب ، و تلبس ما يُحب ، بل و تتنازل عن نفسها أيضا لأجل ما يحب ، لكنها تنسى مع الوقت ما هي تُحب .. !
و النتيجة أن الزوج يمل ويبتعد .. و هي عندما ترى ذلك تبدأ في محاصرته و الإلحاح عليه و التعبير عن حاجتها الشديدة إليه والنتيجة عكسية تماما ..
فهو يبدأ في النفور ولا أبالغ إذا قلتالهروب من إلحاحها وضعفها الذي يثير غثيانه ، عندما تفهم الزوجة معنى الزواج و تتعلم كيف تتعايش معه ، تتغير حياتها وتصبح الأمور أسهل ، فالزواج إنما هو إضافة رائعة لحياتنا السابقة وليس انسلاخ من حياتك السابقة لحياة أخرى .،
احتفظي بحياتك .. احتفظي بهوياتك ، احتفظي بصداقاتك ، أحتفظي بإهتماماتك ،
و أضيفي إليها الزوج .. احبيه .. و اغدقيه حنان ودلع
عيشي معه و لكن لا تعيشي له ، عاطفتك الجياشة ورومانسيتك كبيرة .. نعم ..
ولكن احذري أن تغرقيه فيها ، فهو لن يتحمل كل هذا ، بل أنه قد يشعر بالإختناق.، و هذا ما يدفعه للهروب منك
قد يكون صعبا .. و لكن بعد التعود ستجدين متعه خاصة لذلك .،
🌹إذا خرج لا تشغلي نفسك أين هو ؟ ماذا يفعل ؟ من يكلم ، لماذا تأخر ؟
لا تشغلي نفسك ، و تذكري أنك لم تكوني كذلك قبل الزواج .،
فإذا علمت ذلك فالأمر سيكون سهلا إن شاء الله
نحن بحاجة إلى استعادة ذواتنا ، تقديرها ، اسعادها
ألم نكن قبل الزواج متعودين على الإستمتاع بالوقت بمفردنا ، لماذا إذن بعد الزواج أصبح الزوج هو مصدر سعادتك الوحيد ؟ ألا يوجد في حياتك ما يشغلك غيره ؟
📌بعض النساء تشتكي من سهر زوجها مع أصدقائه ، وتقول أنا فعلت كل ما تقولونه و كل ما أقرأه في المنتديات والمقالات ، و لكن بدون فائدة ، تركته ، و طنشته ، و لم أسأل و عندما يعود أهمله و لا أفكر فيه .،
❌👈و هذا خطأ !
من قال لك أن تهمليه أو تطنشيه .،
هذه هي المشكلة ، أن البعض منكن تقرأ و تنفذ بدون تفكير ، و إذا بحالها يزداد سوءا .،
لا يا غالية .. لم نقل أبدا لا تهتمي بزوجك ، ولا أن تحقريه وتجعليه آخر اهتماماتك ،
🌹 بل إن مكانة الزوج بالنسبة للزوجة هيفي المقام الأول ،
👇كل ما أقوله لك كوني مستقلة عاطفيا ، و وقتها –فقط– ستستطيعين العيش بسعادة .،
إذا خرج اشغلي نفسك بأي شيء يجلب لك السعادة ، و الراحة والمتعة ، قراءة قرآن ، هوايات ، قراءة كتب ، تعليم ، مهاتفة الأهل أو الصديقات ، مشاهدة البرامج المفيدة ، و ربما اللعب مع أطفالك بقضاء وقت ممتع معهم ، و بمجرد أن يعود فابتسمي ، و رحبي ، و اهتمي ، لأنك وقتها ستكوني مرتاحة نفسيا ولا تنتظري منه شيء .،
👌✏ملخص كلامي :
( عيشي حياتك ودعي زوجك يعيش حياته ، و إذا التقيتما فاستمتعي معه و اجعلي من هذه اللحظات لحظات سعادة له ولك ، و وقتها فقط ستجدينه يشتاق لك و لأوقاتك الممتعة ، ستجدينه يقترب منك بنفسه ، ويقترح كيفية قضاء الوقت معا ، لماذا ؟ .. لأنه لا يشعر بقيود ، حر طليق .. و هذا ما يحبه الرجل )
◽◽◽
◽◽◽◽
🌹الزواج .. كلمة مضيئة رائعة ، فاتنة ، بنبع منها كل كلمات الود و الحب و الرومانسية .
◽عندما تتزوج الفتاة تضع كل قلبها لأجل زوجها ، و هذا و إن كان مطلبا شرعيا تؤجر عليه المرأة ، إلا أن الزوجة للأسف تحاول الوصول لهذا الهدف بأساليب خاطئة تماما تؤدي إلى نتائج مختلفة عما تأمله ، فالزوج هو محور حياتها واهتماماتها فتأكل ما يُحب ، و تشرب ما يحب ، و تلبس ما يُحب ، بل و تتنازل عن نفسها أيضا لأجل ما يحب ، لكنها تنسى مع الوقت ما هي تُحب .. !
و النتيجة أن الزوج يمل ويبتعد .. و هي عندما ترى ذلك تبدأ في محاصرته و الإلحاح عليه و التعبير عن حاجتها الشديدة إليه والنتيجة عكسية تماما ..
فهو يبدأ في النفور ولا أبالغ إذا قلتالهروب من إلحاحها وضعفها الذي يثير غثيانه ، عندما تفهم الزوجة معنى الزواج و تتعلم كيف تتعايش معه ، تتغير حياتها وتصبح الأمور أسهل ، فالزواج إنما هو إضافة رائعة لحياتنا السابقة وليس انسلاخ من حياتك السابقة لحياة أخرى .،
احتفظي بحياتك .. احتفظي بهوياتك ، احتفظي بصداقاتك ، أحتفظي بإهتماماتك ،
و أضيفي إليها الزوج .. احبيه .. و اغدقيه حنان ودلع
عيشي معه و لكن لا تعيشي له ، عاطفتك الجياشة ورومانسيتك كبيرة .. نعم ..
ولكن احذري أن تغرقيه فيها ، فهو لن يتحمل كل هذا ، بل أنه قد يشعر بالإختناق.، و هذا ما يدفعه للهروب منك
قد يكون صعبا .. و لكن بعد التعود ستجدين متعه خاصة لذلك .،
🌹إذا خرج لا تشغلي نفسك أين هو ؟ ماذا يفعل ؟ من يكلم ، لماذا تأخر ؟
لا تشغلي نفسك ، و تذكري أنك لم تكوني كذلك قبل الزواج .،
فإذا علمت ذلك فالأمر سيكون سهلا إن شاء الله
نحن بحاجة إلى استعادة ذواتنا ، تقديرها ، اسعادها
ألم نكن قبل الزواج متعودين على الإستمتاع بالوقت بمفردنا ، لماذا إذن بعد الزواج أصبح الزوج هو مصدر سعادتك الوحيد ؟ ألا يوجد في حياتك ما يشغلك غيره ؟
📌بعض النساء تشتكي من سهر زوجها مع أصدقائه ، وتقول أنا فعلت كل ما تقولونه و كل ما أقرأه في المنتديات والمقالات ، و لكن بدون فائدة ، تركته ، و طنشته ، و لم أسأل و عندما يعود أهمله و لا أفكر فيه .،
❌👈و هذا خطأ !
من قال لك أن تهمليه أو تطنشيه .،
هذه هي المشكلة ، أن البعض منكن تقرأ و تنفذ بدون تفكير ، و إذا بحالها يزداد سوءا .،
لا يا غالية .. لم نقل أبدا لا تهتمي بزوجك ، ولا أن تحقريه وتجعليه آخر اهتماماتك ،
🌹 بل إن مكانة الزوج بالنسبة للزوجة هيفي المقام الأول ،
👇كل ما أقوله لك كوني مستقلة عاطفيا ، و وقتها –فقط– ستستطيعين العيش بسعادة .،
إذا خرج اشغلي نفسك بأي شيء يجلب لك السعادة ، و الراحة والمتعة ، قراءة قرآن ، هوايات ، قراءة كتب ، تعليم ، مهاتفة الأهل أو الصديقات ، مشاهدة البرامج المفيدة ، و ربما اللعب مع أطفالك بقضاء وقت ممتع معهم ، و بمجرد أن يعود فابتسمي ، و رحبي ، و اهتمي ، لأنك وقتها ستكوني مرتاحة نفسيا ولا تنتظري منه شيء .،
👌✏ملخص كلامي :
( عيشي حياتك ودعي زوجك يعيش حياته ، و إذا التقيتما فاستمتعي معه و اجعلي من هذه اللحظات لحظات سعادة له ولك ، و وقتها فقط ستجدينه يشتاق لك و لأوقاتك الممتعة ، ستجدينه يقترب منك بنفسه ، ويقترح كيفية قضاء الوقت معا ، لماذا ؟ .. لأنه لا يشعر بقيود ، حر طليق .. و هذا ما يحبه الرجل )
◽◽◽
تعليقات
إرسال تعليق